تبأ رجل دين درزي، من أبناء الجولان السوري المحتل، بوقوع زلزال يؤذن بنهاية مستقبل البشرية على الكرة الأرضية، فجر الثامن والعشرين من الشهر الجاري.
وقال رجل الدين "جواد إبراهيم"، في مقطع مصور نشره على صفحته على موقع فيسبوك، إن ليلة السابع والعشرين من شهر تموز الجاري، ستشهد خسوفاً دموياً، حيث يكون كوكب المريخ مشرقاً وساطعاً أسفل منه.
وزعم إبراهيم أنه بعد انقضاء الخسوف الكلي للقمر، سيحدث زلزال عالمي عظيم، فجر الثامن والعشرين من شهر تموز، مشكلًا بداية علامات قيام الساعة الكبرى.
وقال الشيخ: "إذا تأخر موعد الزلزال العالمي، عن فجر 28/7/2018، ساعة واحدة فقط، وحدث عند الصباح، قولوا عني بلا شرف، ولعنوني، وقد أعذر من أنذر".