تزامنا مع زيارة رئيسة الوزراء البريطانية إلى الصين، تجددت المخاوف بشأن وضع أقلية الويغور المسلمة في إقليم شينجيانغ.
وكانت السلطات الصينية قد فرضت في مطلع أبريل / نيسان الماضي قيودا جديدة في إقليم شينجيانغ في إطار ما وصفته بكين بحملة ضد التطرف.
وشملت الإجراءات منع إطلاق اللحى وارتداء النقاب في الأماكن العامة ومعاقبة من يرفض مشاهدة التلفزيون الرسمي.
والإيغور مسلمون وتعود أصولهم إلى العرق التركي، ويعتبرون أنفسهم أقرب عرقيا وثقافيا لأمم آسيا الوسطى. (BBC)