قالت مجلة "لها" المختصة بأخبار الفن والفنانين، إن "الفنانة السورية سارة نخلة تستعد لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة من أجل الحصول على الطلاق عبر الخلع من زوجها الفنان المصري أحمد عبد لله محمود، وذلك لرفضه الانفصال عنها بشكل رسمي".
وأكدت نخلة، بحسب المجلة، أن سبب رفض زوجها تطليقها يرجع لرغبته في التهرب من إعطائها حقوقها، موضحة أنها وجدت أن الإجراءات القانونية هي الحل الأخير أمامها.
وكانت نخلة أعلنت انفصالها عن أحمد عبد الله محمود منذ أكثر من شهر بعد زواج استمر لمدة 4 سنوات.
وأكدت سارة نخلة في حوارها الأخير مع المجلة أن عدم قدرتهما على التفاهم وحل مشاكلهما الزوجية سبب اتخاذها قرار الإنفصال.
وكانت نخلة اشتهرت قبل سنوات بعد انتشار مقطع مصور من مقابلة لها مع قناة مصرية، قالت فيها إنها "ملكة جمال سوريا".
وعبرت نخلة عن حبها للسيسي، مؤكدة أن "السيسي رئيسي طالما أنا موجودة في مصر".
وأشارت النخلة إلى أن بشار هو رئيسها في سوريا والوطن العربي، مشيرة إلى أنه "قائد ودكتور، ولا يوجد دكتور عيون في العالم يمكن أن يؤذي نملة".
وبحسب المعلومات المنتشرة عن "نخلة"، فإنها إعلامية ومذيعة وممثلة، وملكة جمال سوريا وإحدى المشاركات في مسابقة ملكة جمال العرب، دون أن يعرف متى وكيف وأين تم اختيارها كـ "ملكة جمال".