الإعلانات
حظي مقطع مصور نشرته صحافية كندية لعائلة سورية بملايين المشاهدات.
ونشرت الصحافية الكندية ميليسا مارتن الفيديو، عبر حسابها في تويتر، وحظي منذ ذلك الوقت بحوالي 3 ملايين مشاهدة، وتمت مشاركته على نحو واسع.
وقالت الصحافية عن الفيديو، بحسب ما ترجم عكس السير: "هكذا فيديوهات دائماً ما كانت مبعث سعادة خالصة، الفيديو يصور لاجئة (أم) سورية في كندا، ورؤيتها لابنها للمرة الأولى منذ 3 سنوات، بعد أن تم قبول طلب لجوئه مع عائلته، والتم شمل الأسرة الآن".
وأضافت: "ينكب الابن على قدمها ليقبلها، وهو أمر يدل على مدى احترامه لها، فتقوم هي بالجلوس على الأرض بجانبه".
وتابعت: "التقط الفيديو أحد أصدقاء العائلة وشاركه بموافقتها.. أفراد العائلة أصدقاء لي، وهم أناس طيبون ومحبوبون وأمورهم بخير".
وختمت بالقول إن شخصاً مقرباً من العائلة، يعمل هو الآخر على لم الشمل، قال عن الفيديو: "نتذكر أيضاً عدد الناس الذين ينتظرون بدورهم لحظة اللقاء مع عائلاتهم".
الإعلانات