قالت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، إن الكثير من المهاجِمين الذين قُتلوا من قبل القوات الأمريكية في 7 شباط، في دير الزور، كانوا من جماعة مسيحية تعرف بـ”صائدي داعش”، ونُشرت صور من جنازاتهم على الانترنت، لكن ما لم ينشر، هو مقتل عدد من المرتزقة الروس المساندين لهذه الجماعة.
وذكرت الشبكة أنها استطاعت تأكيد موت أربعة من هؤلاء الروس على الأقل، ويُزعم أنهم كانوا يعملون لشركة سرية اسمها “فاغنر”، والتي أرسلت المئات من الروس إلى سوريا.