قصة هذه البلدة تعود الى بداية القرن العشرين حين كانت سيدة ثرية و كبيرة في السن تعيش بالقرب من هنا و لم يكن لديها أطفال قامت بالتبرع بقطعة كبيرة من الأرض لبناء بلدة لاستقبال المهاجرين القادمين من سوريا و تكريماً للسيدة سميت البلدة " آنخيلينا " تيمناً بابنة أخيها، وتلقائياً بات اسمها الثاني "سوريا الصغيرة".
وصل أوائل المهاجرين السوريين إلى الأرجنتين 1908 واستمرت الهجرة حتى ثلاثينيات القرن الماضي.
المصدر : التلفزيون العربي